وتلقى 230 طفلاً مصابين بداء السكري من النوع الأول، تتراوح أعمارهم بين 4 و17 عاماً، والذين شاركوا في التجربة، إما دواء “أفريزا” مع وجبات الطعام، أو حقن الإنسولين المعتادة مع الوجبات، لمدة 26 أسبوعاً، واستمر الجميع في تلقي حقن الإنسولين الأساسية.
ووجد الباحثون أن فحص الهيموجلوبين (إيه وان سي)، وهو مؤشر على السيطرة على نسبة السكر في الدم على مدى الأشهر القليلة الماضية، كان متشابهاً في حالتي الإنسولين المستنشق والمحقون. وارتبط الإنسولين المستنشق أيضاً بزيادة أقل في الوزن وارتفاع طفيف في درجات التفضيل لدى الطفل والوالدين.
المصدر: الشرق