قال الأستاذ محمد ولد حويه إن مدينة نواكشوط تشهد ملامح تحول عمراني جديد يعكس روحًا مدنية أكثر انسجامًا وتنظيمًا، ويرسم بداية مرحلة حضرية واعدة للمدينة الساحلية.
وأوضح ولد حويه أن نواكشوط، رغم ما تمتاز به من جمال طبيعي وهدوء لافت، ما تزال بحاجة إلى تضافر الجهود بين الدولة والقطاع الخاص والمجتمع من أجل الوصول بها إلى مكانتها التي تستحقها كواجهة سياحية صاعدة.
جاء ذلك في تدوينة نشرها اليوم السبت، دعا فيها إلى تحمل الجميع لمسؤولية مواكبة هذا التحول، والمساهمة في صناعة “نواكشوط التي نريد”.





